أستمرار الإجازة الى بعد الحج1430/1431هـ

أنا اسمع ناس كثير يقولون راح تستمر الاجازة الى بعد الحجـ هل هو صحيح

وهل انتم سمعتم من اي احد يقول ذا الكلام؟؟؟؟

شاركونا نبي تفاعل يا اخوان

ننتظر ردودكم

لووووووووووووووول
ياآكثر اشاعات هاليومين

طبعاآ ما اصدق
لساآن

بس صراآحهـ ماآ قيدي سمعت احد يقول كدآ

بس شنو العبرة يعني ؟؟
ابتسامة

مشكورة اختي على مرورك

الكود:: [color=olive]بس شنو [/color][color=teal]العبرة يعني ؟؟[/color]
[color=olive][color=teal] [img]../users/92/66/71/smiles/926555.png[/img][/color] [/color]

قصدك >>ليش يأ جلون الاجازة

لأنهم يقولون الأنفلونزا الخنازير تنتشر في المدارس وراح يلاقون حل لهذي المشكلة قريبآ

ويقولون يأجلون الاجازة الى بعد الحج

انا ما اقولك الكلام هذا بس اقولكم اني انا سامعه فقط

تذكرو مو انا اللي اقولة

وهذا مقال من المنتديات الأخرى

يتزايد الاهتمام الاجتماعي والرسمي
بالخيارات المتاحة لمواجهة المخاطر المحتملة لإنتشار مرض أنفلونزا
الخنازير في المدارس ، وتقوم وزارتا التربية والصحة بالتنسيق المستمر
لاتخاذ القرارات المطلوبة ، بينما يعيش الأهل في جو من الترقب.

المطالبات بتأجيل موعد إفتتاح العام الدراسي بسبب انفلونزا الخنازير تنتشر
بين الأهالي ، ولكن الحقيقة أن المبرر الأكثر منطقية للتأجيل قد يكون
تزامن العام الدراسي مع شهر رمضان المبارك والجو الحار وهذا المزيج من
الصيام والحر سيؤثر ليس فقط على التحصيل العلمي للأطفال في الصفوف
الإبتدائية بل أيضا على الصحة العامة وضعف الجهاز المناعي للأطفال
الصائمين والذي يجعلهم أكثر عرضة للإصابة.

التأثيرات المتوقعة لإنفلونزا الخنازير سوف تظهر مع
بداية شهر الخريف وتستمر حتى نهاية الشتاء وهي فترة نشاط الفيروس ، وهذا
ما سوف يتطلب ليس فقط حملات توعية عامة للأهالي والأطفال بل خطط إدارة
صحية محكمة في المدارس لتقليل مخاطر الإصابة إلى الحد الادنى الممكن.

ظهرت أولى حالات إنفلونزا الخنازير في الأردن بعد إنتهاء العام الدراسي
وكان ذلك من حسن الطالع حيث غاب عن التأثير أحد أهم مواقع الإنتشار
الموثقة في العالم ولكن المواجهة يجب أن تحدث الآن ، والعام الدراسي من
المهم ألا يتأثر بهذه المخاوف لكن لا يوجد ما يمنع من اتخاذ قرار حكيم
بهدف التخفيف من مخاطر الإصابة بتأجيل الدوام إلى ما بعد عيد الفطر ، خاصة
إذا كان مستندا الى دراسة علمية وبيانات دقيقة ومتابعة الخيارات التي تقوم
بها الدول الأخرى في هذا الصدد.

عملية التعويض عن الأيام الدراسية الضائعة ممكنة ومنطقية ، وأسهلها هو
تأجيل انتهاء الفصل الدراسي الثاني وهذا لن يؤثر على الرزنامة المدرسية
والتي سوف تتسق تلقائيا في العام القادم حيث تكون بداية العام الدراسي بعد
شهر رمضان وإجازة العيد.

خيار ارتداء الكمامات ليس عمليا لأن الكمامة في الأساس هي للمصابين وذلك
لمنع وتخفيف انتقال الفيروس كما ان الطلبة سوف يجدون صعوبة جسدية ونفسية
كبيرة من خلال ارتداء الكمامات ، ولا ننسى النسبة التي لا يستهان بها من
الطلبة المصابين بأمراض تنفسية مثل الربو والتي ستجعل ارتداء الكمامة
كابوسا حقيقيا.

في الولايات المتحدة يتم الاستعداد للعام الدراسي عن طريق إنشاء آلاف
العيادات المتنقلة للتطعيم ضد المرض في المدارس الأميركية في أكبر حملة
تطعيم سوف تشهدها الولايات المتحدة منذ ظهور مطعوم شلل الاطفال. وفي هذا
الصدد هناك تقديرات مخيفة عن إصابة حوالي 40 مليون شخص في الولايات
المتحدة بالمرض هذا الخريف أكثر من نصفهم من طلبة المدارس. القرار السياسي
الأميركي كان فتح المدارس مع اتخاذ كافة أنواع الحرص على السلامة ولكنها
أصدرت مجموعة من التعليمات التي تفسح المجال لأتخاذ قرارات على الصعيد
المحلي بإغلاق المدارس في حال ظهور إصابات متتالية وحسب التقييم المحلي.
أحدى التوصيات كانت لأهالي الطلبة بعدم إرسال أطفالهم إلى المدارس في حال
شعروا بالحمى وأعراض الأنفلونزا وعدم العودة إلى المدارس إلا بعد مرور 24
ساعة على الأقل على اختفاء الأعراض ، وفي حال اكتشاف أطفال مصابين بأعراض
الأنفلونزا والحمى يتم وضعهم في غرف منفصلة فورا وإعادتهم إلى المنازل مع
الحرص على أن تكون إجراءات الكشف بشكل يومي. أما في الغرف الصفية فإن
التوصيات تقضي بزيادة المساحات بين الطلبة وعدم الدمج بين الصفوف في بعض
الدروس.

بعض الدول الأخرى تدرس وبجدية إغلاق المدارس حيث يبدو هذا هو الخيار
الأكثر قربا من التحقق في فرنسا ولكن فقط ضمن "الشروط الوبائية" وفي هذا
السياق سيتم بث الدروس مباشرة عبر التلفزيون الوطني وشبكة الإنترنت. أما
في بريطانيا فإن لجنة علمية استشارية تدرس حاليا خيارات تأجيل بدء العام
الدراسي ومن المنتظر تقديم توصيات للحكومة خلال يومين ، واللجنة تستند إلى
دراسة أجرتها مجلة "لانسيت" الطبية الشهيرة والتي وجدت أن إغلاق المدارس
فور حدوث انتشار استثنائي للمرض يساعد في التقليل من الإصابات إلى الحد
الأدنى. أما في ألمانيا فإن ولاية الراين الشمالية تدرس أيضا وبجدية تأجيل
العام الدراسي.

أما الدول ذات الإمكانات الاقل قامت باتخاذ إجراءات حاسمة حيث قررت ولاية
مومباي الهندية تعطيل الدراسة وهذا ما فعلته مدن آسيوية ولاتينية أخرى إلى
حين تخفيض نسبة انتشار الفيروس محليا.

ستكون سنة دراسية صعبة على الحكومة وإدارات المدارس والمواطنين والطلبة
وتحتاج إلى تخطيط محكم ومنطقي وتعاون بين كافة الأطراف وتدفق شفاف وواضح
للمعلومات من أجل تجنيب أبنائنا مخاطر الإصابة ، ولكن الامر يبقى يستحق
الدراسة الجادة لخيار تأجيل العام الدراسي إلى ما بعد انتهاء شهر رمضان
الكريم.

يقال أن إشتدتد الإنفلونزا تكون في موسم الشتاء وأن إنتقالها في هذا الموسم يكون أسرع وأكثر فتكاً
فهل يتم تأجيل الدراسة حفاظاً على فلذات الأكباااااااااد؟؟؟؟؟

والله مدري

بس اساسا المرض قيده انتشر في كل مكاآن

حتى السعودية صاير فيها

وبينتقل سواء في مدارس ولا مافي

الله يسترها بس
ابتسامة

الله يحفظكيـ من كل شر ويحفظ الناس كلهم يارب آمين

اجل لقد تم التأكيد على هذا الاستمرار

وللتأكد قوموا بزيارة موقع وزارة التربية والتعليم

وتحياتي